تنطلق لتحقق أحلامك ولكن تقع وتفشل. لديك رغبة قوية في داخلك بأن تختبر السلام والفرح، لكن تجد الألم كبير.
عندما خلقنا الله، أحبّنا وأراد لنا الفرح والسلام بالقرب منه، وأعطانا حرية الإختيار:
ربما سقطت في شهوات العالم وغرقت في الظلام...لكنّ الله لم يتوقف عن محبته لك يوماً! وبما أن أجرة الخطية هي الموت، أعطى الله فرصة ثانية للإنسان بمجيئه إلى الأرض ودفع هذا الثمن، الذي يكفي لجميع العالم.
ها هو يقرع على باب قلبك، ينتظرك كي تفتح عيونك وترى أحلامك حقيقة. اليوم، يدعوك الله لتعود إليه، ويعطيك حياة جديدة مليئة بالفرح الدائم.
"ربي وإلهي، أنا أسعى وأناضل، لكنني تعبت ولم يعد عندي القوة على المتابعة. آتي إليك اليوم بحملي الثقيل وأطلب منك أن تقود أنت سفينة حياتي، لتوصلني إلى بر الأمان. آمين"